http:// gel-almostaqple3.ahlamontada.net
<embed src=http://mot7rk.com/mot7rk/upload/wh_55145329.swf width=450 height=300></embed>
http:// gel-almostaqple3.ahlamontada.net
<embed src=http://mot7rk.com/mot7rk/upload/wh_55145329.swf width=450 height=300></embed>
http:// gel-almostaqple3.ahlamontada.net
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

http:// gel-almostaqple3.ahlamontada.net

منتديات جيل المستقبل 3
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
> > > > >
   
مواضيع مماثلة

 

 سورة البقرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





نقاط : 24724116
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

سورة البقرة Empty
مُساهمةموضوع: سورة البقرة   سورة البقرة Icon_minitimeالسبت يوليو 04, 2009 11:15 pm

سورة البقرة



صفات المؤمنين وجزاء المتقين

صفات الكافرين

سبب عدم إيمان الكافرين

صفات المنافقين

بيان قبائح المنافقين

ضرب الأمثال للمنافقين

الأمر بعبادة الله وحده وأدلة التوحيد

إثبات نبوَّة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وإقامة البرهان على إعجاز القرآن

ما أعدَّه الله لأوليائه

الحكمة من ضرب الأمثال في القرآن

من مظاهر قدرة الله تعالى

استخلاف الإنسان في الأرض وتعليمه اللغات

تكريم اللهِ آدمَ بسجود الملائكة له

قصة آدم وحواء في الجنة

العظة من قصة آدم:

ما طلب الله من بني إسرائيل

عرض لشيء من أخلاق اليهود السيئة

نِعَمُ الله العشر على بني إسرائيل

تتمة النِّعَم العشر على بني إسرائيل

بعض مطامع اليهود وجزاؤهم

عاقبة المؤمنين

بعض جرائم اليهود وعقابهم

قصة البقرة وإحياء الميت

جفاء اليهود وقسوة قلوبهم

استبعاد إيمان اليهود

تحريف أحبار اليهود للتوراة

مخالفة اليهود للميثاق

موقف اليهود من الرسل والكتب المنزلة

كفر اليهود بما أنزل الله ، وقتلهم الأنبياء

تكذيب ادعاء اليهود الإيمان بالتوراة

حرص اليهود على الحياة وموقفهم من الملائكة والرسل

كفر اليهود بالقرآن ونقضهم المعهود



بَين يَدَيْ السُّورَة

سورة البقرة أطول سور القرآن على الإِطلاق، وهي من السور المدنية التي تُعنى بجانب التشريع، شأنها كشأن سائر السور المدنية، التي تعالج النُّظُم والقوانين التشريعية التي يحتاج إِليها المسلمون في حياتهم الاجتماعية.

اشتملت هذه السورة الكريمة على معظم الأحكام التشريعية: في العقائد، والعبادات، والمعاملات، والأخلاق، وفي أمور الزواج، والطلاق، والعدة، وغيرها من الأحكام الشرعية.

وقد تناولت الآيات في البدء الحديث عن صفات المؤمنين، والكافرين، والمنافقين، فوضّحت حقيقة الإِيمان، وحقيقة الكفر والنفاق، للمقارنة بين أهل السعادة وأهل الشقاء.

ثم تحدثت عن بدء الخليقة فذكرت قصة أبي البشر "آدم" عليه السلام، وما جرى عند تكوينه من الأحداث والمفاجآت العجيبة التي تدل على تكريم الله جل وعلا للنوع البشري.

* ثم تناولت السورة الحديث بالإِسهاب عن أهل الكتاب، وبوجه خاص بني إِسرائيل "اليهود" لأنهم كانوا مجاورين للمسلمين في المدينة المنورة، فنبهت المؤمنين إِلى خبثهم ومكرهم، وما تنطوي عليه نفوسهم الشريرة من اللؤم والغدر والخيانة، ونقض العهود والمواثيق، إِلى غير ما هنالك من القبائح والجرائم التي ارتكبها هؤلاء المفسدون، مما يوضح عظيم خطرهم، وكبير ضررهم، وقد تناول الحديث عنهم ما يزيد على الثلث من السورة الكريمة، بدءاً من قوله تعالى {يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِي الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ}. إلى قوله تعالى {وَإِذْ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ}.

وأما بقية السورة الكريمة فقد تناولت جانب التشريع، لأن المسلمين كانوا -وقت نزول هذه السورة- في بداية تكوين "الدولة الإِسلامية" وهم في أمسّ الحاجة إِلى المنهاج الرباني، والتشريع السماوي، الذي يسيرون عليه في حياتهم سواء في العبادات أو المعاملات، ولذا فإِن السورة تتناول الجانب التشريعي، وهو باختصار كما يلي:

"أحكام الصوم مفصلة بعض التفصيل، أحكام الحج والعمرة، أحكام الجهاد في سبيل الله، شؤون الأسرة وما يتعلق بها من الزواج، والطلاق، والرضاع، والعدة، تحريم نكاح المشركات، والتحذير من معاشرة النساء في حالة الحيض إِلى غير ما هنالك من أحكام تتعلق بالأسرة، لأنها النواة الأولى للمجتمع الأكبر".

ثم تحدثت السورة الكريمة عن "جريمة الربا" التي تهدّد كيان المجتمع وتقوّض بنيانه، وحملت حملة عنيفة شديدة على المرابين، بإِعلان الحرب السافرة من الله ورسوله على كل من يتعامل بالربا أو يقدم عليه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنْ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ}.

وأعقبت آيات الربا بالتحذير من ذلك اليوم الرهيب، الذي يجازى فيه الإِنسان على عمله إِن خيراً فخير، وإِن شراً فشر {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ} وهو آخر ما نزل من القرآن الكريم، وآخر وحي تنزَّل من السماء إِلى الأرض، وبنزول هذه الآية انقطع الوحي، وانتقل الرسول صلى الله عليه وسلم إِلى جوار ربه، بعد أن أدى الرسالة وبلَّغ الأمانة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سورة البقرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع سورة البقرة
» تابع سورة البقرة
» سورة الفاتحة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
http:// gel-almostaqple3.ahlamontada.net :: المنتدي الاسلامي :: تفسير القرآن-
انتقل الى: